أسئلة:
1_بم استهل الشاعر قصيدته بالبيت الأول ؟
*بالدموع التي اختلطت بالدماء نتيجة ما حل بالقدس من مصائب وانتهاكات بحيث لم يكن هناك مجال للرحمة في مدينة القدس .
2_بماذا يتعجب الشاعر بالبيت الرابع والخامس ؟
*يتعجب من حال المسلمين ينامون نوم هنيء في رغد وسعادة بينما أهل القدس يتعرضون لأبشع الجرائم الذي اصبحت على مرأى ومسمع الجميع .
المرادفات :
مزجنا = خلطنا .
السواجم = سجم الدمع ، سال كثيرا او قليلا .
العرصة = الساحة والمجال .
المراحم = الرحمة .
يفيض = ينزل بغزارة .
شبت =اشتعلت .
الصوارم = السيوف القاطعة .
إيها = كفاكم وحسبكم (اسم فعل امر للإسكات ) .
أتهويمة = النوم الخفيف .
الخميلة = الشجر الكثيف .
النوار = بداية تفتح الزهر .
هفوات = الزلات والمصائب .
مقيلهم = مكان الاستقرار .
تسومهم = تذيقهم .
المسالم = الذي يستسلم ولا يريد الحرب .
أبيحت = سفكت .
حسنها = جمالها .
اختلاس الطعن = تحايل في الطعن .
وَقفة =اسم مرة . وِقفة =اسم هيئة .
يشرعون =يصوبون .
واهي =ضعيف .
دعوناكم = طلبنا مساعدتكم .
التشبيه :
وشر سلاح المرء :(تشبيه بليغ) شبه الدموع في ساحة المعركة بسلاح ضعيف .
كنوار الخميلة ناعم : شبه عيش الأمة العربية في سعادة وراحة تماماً كنوار الخميلة التي تتميز بالنعومة وبالتالي لا يتأثرون بما يحل بالمسلمين .
تسومهم الروم الهوان : شبه الهوان بطعام مر يذاق .
ظهر المذاكي :(توضيح) شبه ظهور المذاكي وبطون القشاعم بمكان يستقرفيه الانسان .
واهي الدعائم : (إستعارة مكنية) (تجسيد ) شبه الدين فترة تخاذل العرب ببناء له أساسات ضعيفة .
الدلالات :
مزجنا دماء بالدموع : يوحي بعظم المصيبة التي حلت بمدينة القدس .
وقائع يلحقن الذرا : دلالة على قمة الإهانة التي يتعرض لها اهل القدس .
ملء جفونها : تدل على النوم العمييق .
البيت السابع : دلالة على تهاون وتخاذل الأمة العربية والذل الذي فرضته على نفسها .
كم من دماء قد أبيحت : دلالة على كثرة الدماء والشهداء ووحشية الاحتلال الصليبي .
البيت التاسع : دلالة على هول الجرائم الذي ارتكبها الاحتلال
الأفكار الجزئية :
1_دموع لا تجدي وسط المعركة وسيوف المعركة .
2_تعجب الشاعر من تخاذل الأمة العربية والإسلامية مقابل ما يتعرض له أهل القدس .
3_تجبر الروم وتستباح الدماء .
4_تخاذل العرب عن نصرة أهل القدس جعل الإحتلال يتمادى في جرائمه .