أغنية ريفية

الفكرة العامة : 

استحضار صورة المحبوبة بين أحضان الطبيعة .

العاطفة العامة :

عاطفةوجدانية ذاتية تتمثل في حب الاشعار للمحبوبة وأمل في لقاءها وحزن على غيابها .

أسئلة :

1-اتجاهات الشعر العربي ؟

_المحافظ ، الرومانسي ، الواقعي .

2-ما أهم دواوين الشاعر علي محمود طه ؟ 

_الملاح التائه .

3_أين ولد الشاعر؟

_في مدينة المنصورة .

4-ماذا يعبر الشاعر في هذه القصيدة ؟ 

_عن خالة وجدانية تتفاعل فيها الذات مع الطبيعة ؛ تعبيراً عن تجربة الحب في أحضان الطبيعة .

الأبيات من (1__5):

إذا داعب : أسلوب شرط .

مرادف : داعب : مازح _لاعب .

إعراب : ظل : فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة .

           الماء: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة .

مرادف غازلت : مدحت .

وضحي الجمال في البيت الأول : (إستعارة مكنية ) شبه ظل الشجر بإنسانيداعب الماء وشبه السحب بإنسان يغازل .

مرادف : رددت: أعادت _ كررت .

            أنفاسها : غنائها . يوحي : بقمة السعادة .

            خوافق : مضطربات . مفردها : خافقة .

            ناحت : هدلت ورددت صوتها .

            مطوقة : محاطة بسوار .(اسم مفعول).

            الهدى : الحب الشديد . 

            ثغر : فم .

            النسيم : الهواء العليل .

            يقبل : يلثم .

جمع : ندى : أنداء .

إعراب : خوافق : حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة .

            مفاتن : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة .

لماذا ناحت المطوقة بالهوى ؟ لغياب أحبتها .

تناجي الهديل : كناية عن : المعاناة والحزن الشديد من فقدان الأحبة .

وضحي الجمال في : تشكو القدر : ( إستعارة مكنية ) شبه الحمام بإنسان يشكو ( التشخيص ) .

                            تغر النسيم : ( إستعارة مكنية ) شبه النسيم بإنسان له ثغر وشبه الثغر بإنسان يمر على النهر .

وتوحي بشدة الإنسجام بين عناصر الطبيعة وجمالها .

استخدم لفظ اللليل للدلالة على : الهدوء والسكون .

_ قام الشاعر بتشخيص عناصر الطبيعة . وضحي ذلك ؟

داعب الماء / غازلت السحب / مر على النهر ثغر النسيم / يقبل / أطلعت مفاتن / تشكر القدر . 

_ أين كانت الطيور تردد أنفاسها ؟

بين الطيور والزهور .

شرح الأبيات :

بدأ الشاعر قصيدته بتصوير جمال الطبيعة وحالة الانسجام بين عناصرها ليعبر عن تجربة الحب في أحضان الطبيعة فبدأ بداية بوصف ظل الشجر وهو يداعب الماء والسحب وهي تغازل ضوء القمر ثم وصف سعادة الطيور في ترديد غنائها بين الندى والزهر ثم حمامة تبدأ بالنواح تعبيراً عن حالة الحزن من فقدان الأحبة ثم يعود مجدداً لوصف جمال الطبيعة من حيث مرور تغر النسيم على جوانب النهر وتحاول الارض ان تبرز مفاتنها لاغراء المحبين .

الفكرة الجزئية الأولى :

تشخيص عناصر الطبيعة وبيان حالة الانسجام بينها .

العاطفة الجزئية : عاطفة الإعجاب بالطبيعة .

الأبيات (6__9):

مرادف : صفصافة : شجرة تنبت عند مجاري المياه .

            الدجى : شدة ظلام الليل .

             اخذت مكاني : جلست . 

             شريد : حائر .

             كئيب : حزين .

             أطرق : أسكت .

             مستغرقاً : مستمرا .

             أطالع : أتأمل وجهك .

إعراب : صفصافة : مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة.

           شريد : حال أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة .

           كئيب : حال ثاني منصوب وعلامة نصبه الفتحة .

دلالة البيت السابع : تشتت أفكار الشاعر لفقدان المحبوبة وشدة للحيرة .

امر بعيني خلال السماء ، عمن يبحث الشاعر ؟ عن محبوبته .

وضحي الجمال في : أطالع وجهك : (إستعارة مكنية) شبه وجه المحبوبة بكتاب يطالع .

شرح الابيات (6__9):

يصف الشاعر نفسه كيف كان يعاني من الوحدة تخت ظل صفصافة وهو في حالة شرود للذهن والتفكير نتيجة غياب وفقدان المحبوبة حيث كان يبحث عنها في كل مكان ويفكر بها باستمرار حتى انه كان يتهيأ وجهها تحت النخيل ويسمع صوتها عند النهر .

الفكرة الجزئية :

وحدة الشاعر تحت صفصافة شريد افذهن والتفكير .

العاطفة الجزئية : الحزن والكآبة والوحدة .

الأبيات (10__12) :

مرادف : يمل : يضجر .

           الدجى : سواد الليل . مفردها : دجية .

           وحشتى : وحدتي .

           الضجر : القلق × الطمأنينة .

           الكآبة : شدة الحزن .

           الحيرة : التردد .

           تشفق : تتعاطف / تحزن .

           السحر : ساعة من الليل ما تقع قبيل الفجر .

           فأمضي : أعود .

التشبيه : يمل الدحى : ( أستعارة مكنية) شبه الدجى بإنسان يضجر من طول انتظار الشاعر .

             تشكو الكآبة : شبه الكآبة بإنسان يشكو .

             تشفق مني النحوم : شبه النجوم بإنسان يشفق على حال الشاعر وشبه الكائنات بإنسان يعجب من حيرة الشاعر .

إعراب : مستشرفاً : حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة والكاف ضمير متصل في محل جر مضاف إليه .

          لقاءك : مفعول به لاسم الفاعل منصوب وعلامة نصبه الفتحة والكاف ضمير متصل في محل جر مضاف إليه .

البيت الاخير كناية عن :أمل الشاعر في لقاء المحبوبة .

الفكرة الجزئية :

ضجر الطبيعة من حال الشاعر وأمله في لقاء المحبوبة .

العاطفة الجزئية : التعجب وأمل الشاعر في اللقاء .

أسئلة الكتاب الوزاري :

أولاً : نجيب عن الأسئلة :

1- أ:4.

   ب:4.

   ج:2.

   د:1.

   ه:3.

2-بين الندى والزهر .

3-تشكو غياب أحبتها وعدم رجوعهم .

4-عندما كانتالطبيعة تضجر من طول انتظاره وتعجب الكائنات من حيرته .

5-أملا في لقاء المحبوبة .

6-الحركة:تداعب الماء_غازلت السحب_خوافق /الصوت: ورددت الطير _ناحت مطوقة _تناجي وتشكو القدر_أسمع صوت / اللون : ضوء القمر _ظل الشجر _الدجى .

ثانياً نفكر، ثم نجيب عن الأسئلة التالية : 

1-يوحي بجمال الطبيعة وهدوء الريف وصوت الطيور حيث البساطة والهدوء والسكون .

2-_يدل على طول الانتظار .

   _يدل على حيرة الشاعر وخوفه من عدم رجوع محبوبته .

   _يدل على تشتت الأفكار وكثرة الهموم .

3-عاطفة وجدانية ذاتية تتمثل في حب الشاعر للمحبوبة وأمل في لقاءها وحزن على غيابها .

4-👆

5-شدة الانسجام ما بين الشاعر والطبيعة حيث لجأ إليها ليبث لها أحزانه وآلامه .

6-الليل : الهدوء والسكون/الدجى :سواد اللليل وظلمته /السحر : طول الإنتظار إلى ما قبل الفجر .

7-نعم ؛ يدل هلى طول الانتظار فهو يحصل ليله ونهاره منتظراً .

ثالثاً : اللغة : 

1-ب.

2-الشجر:حفيف .

   الماء : خرير .

   الغراب : نقيق .

   الجمل : زغاء .

   الشاة : تغاء .

   الثور : خوار .

                         🎵🎶🎶🎼💕