الفكرة العامة :
تجسد حب الفلسطيني لارضه وبيان ممارسات الاحتلال القمعية لتهجير الفلسطينين .
الأفكار الجزئية :
1_ذكريات وخواطر تحول في ذهن الكاتب .
2_ عملية البحث عن ساخة الحناطير وبيت جده .
3_وحشية الاحتلال وحرمان الكاتب من زيارة حيفا .
العاطفة :
وطنية ممزوجة باللهف والشوق للوطن .
تحليل القصة الي عناصرها :
الفكرة : تجسيم حب الفلسطيني لارضه وبيان ممارساته القمعية لتحرير فلسطين .
الأحداث : تسلسلت الاحداث بداية بحث الكاتب عن ساحة الحناطير وبيت جده القديم وتم ايجاده ومحادلة الدخول له واعتراض المرأة الشقراء واستدعاء الشرطة ثم انتهت القصة بحرمان الكاتب من زيارة حيفا .
الشخصيات : الاساسية : الكاتب .
الثانوية : الرجل الاشقر والام والاب والجد و
المرأة الشقراء ورجال الشرطة .
الزمن : بعد النكبة .
المكان : حيفا _ ساحة الحناطير .
اللغة : السرد واللغة .
الحوار : داخلي وخارجي .
العقدة : عندما دخل البيت غير مبالي .
الحل : إخراجه من السجن بكفالة ومنع من زيارة حيفا .
المرادفات :
كدت : اوشكت .
لم اعر الانتباه : لم انتبه .
يرطنون : يتكلمون بالاعجمية .
تلثم : تقبل .
تتوارد : تتابع وتتوالى .
الخواطر : الافكار .
انصت : استمع بالانتباه ودقة .
اسمع : استمع ويمكن لا انتبه .
اذرع : اقطع .
انبش : ابحث وافتش .
كهلاً : تجاوز الثلاثين من عمره .
الاوداج : عروق في العنق .
تعداني : تجاوزني .
مغالطتي : عدم معرفة الصواب .
ملحة : شديدة .
محجريهما : ما احاط العين .
لا الوي : لا اقصد شيئاً أخر .
اعترضتني : اوقفتني .
لهفتي : شدة شوقي .
برهة : فترة من الزمن .
ينتصب : يقف .
المنكبين : مجتمع رأس الكتف والعضد .
جسر : ممر .
سنطلق سراحك : سنفك اسرك .
اتمتم : احدث نفسي بكلمات غير مفهومة .
لذت : احتميت _ التزمت .
التشبيه :
تلثم المباني والشوارع : ( استعارة مكنية ) شبه الشوارع بانسان يقبل .
أرسم لها شكلاً : ( استعارة مكنية ) شبه المدينة بشيء هندسي يرسم(تجسيد) وشبه المخيلة بلوحة فنية (توضيح).
انبش عن ذكريات امي : ( استعارة مكنية ) شبه الذكريات بشيء مادي يبحث عنه (تجسيد).
بلهجته المتكسرة : (استعارة مكنية ) حيث شبه اللهجة بالمكسرة.
لذت بالصمت : ( استعارة مكنية ) حيث شبه الصمت بانسان يحتمي به الكاتب .
الدلالات :
نظرة قاسية : الحقد الدفين.
عيوني تلثم :توحي بشدة اللهف والشوق ( تراسل حواس حيث استخدم الكاتب العيون بدل من الفم )
انبش عن ذكريات امي : شدة اللفة لذكريات امه .
يمتاز بشكله القديم : قدم واصالة هذا المسجد .
حاولت النهوض : شدة الظلم والضرب والعنف الذي تعرض له من قبل الاعداء .
الاعراب :
كهلاً : خبر اول منصوب وعلامة نصبه الفتحة .
اشقر : خبر ثانٍ منصوب وعلامو نصبه الفتحة .
محمر : خبر ثالث منصب بالفتحة .
نظرةً : مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة .
عيناي : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الالف لانه مثنى .
اثنان : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الالف لانه مثنى .
ثالث : اسم اخذ مرفوع وعلامة رفعه الضمة .
حقاً : مفعول مطلق لفعل محذوف منصوب بالفتحة .
الاساليب :
هل هذه ساحة الحناطير ؟ استفهام حقيقي .
لم استفق الا وانا : قصر .
متى ، كيف اخذوها ؟ : استفهام ،غرضه :التعجب .
خذ : امر ، غرضه : الالزام .
اوليس من يطرد من وطنه : استفهام ، غرضه التعجب .
حل اسئلة الكتاب الوزاري :
اولا : نجيب :
1_ أ_"٢" .
ب_"٣".
ج_"٣".
2_تذكر حيف كان ينصت لوالده وهو يحدثه عن جمال حيفا وعن ذكرياته .
3_ انكر وجود ساحة الحناطير ورده كان قاسي .
4_عندما توقف عندها كان يربط بينها وبين حديث والده بحيث تنطبق عليها مواصفات ووجود جامع الاستقلال الذي اكد ذلك .
5_الخارجي : لكن لم ، الا تظري لم .
الداخلي : الكاتب يحدث نفسه حقاً إني لمجنون .
6_شعر برغبة شديدة وملحة في دخول البيت واصيب باللهف والشوق ثم اندفع عند الباب الخارجية بحيث لايقصد الا الزيارة .
7_ان ياخذ المحتل كفالة من اهله في القدس وسيذهب الى الجسر مباشرة للمغادرة ولن يسمح له بزيارو حيفا مرة اخرى.
ثانيا : نفكر :
1_ انها تنقل الانسان من بلدا الي اخر وكان يدافعون عنها الناس وكانت تنظم التظاهرات والاحتجاجات ضد بريطانيا .
2_لذت بالصمت ؛ لانه تذكر نكبة فلسطين وحرر اهله منها وتذكر المحتل الذي اغتصب منه .
3_على شدة اللفهة والشوق لرؤية البيت .
4_انه اتهم صاحب البيت باللص .
5_الحيرة والحزن والاسى على ضياع الوطن .
6_لانه رضي ان يرجع الى وطنه ضيفا .
تلخيص القصة :
بينما كان يتجول الكاتب في حيفا ويتامل معالمها ومبانيها وشوارعها والشوق يعانقه فكان يريد تقبيل كل شيء يراه ، وفي كل خطوة يتذكر حديث والده عن هذه المدينة الجميلة ، وفجأة ظهرت ساحة ؛ فتذكر حديث ابيه عن ساحة الحناطير ، فسال احد الوجوه الغريبة ( هل هذه ساحة الحناطير ؟) فأجابه بنظرة قاسية ولهجة مكسرة : ( لايوجد في حيفا مكان بهذا الاسم ) وتعداه مسرعا ، من ثم وقعت عيناه على مسجد يمتاز بشكله القديم ، وحجارته المتآكلة ، فتذكر جامع الاستقلال الذي طالما حدثه ابيه عنه ، وبعدها تذكر ان بيته بحيفا بالقرب من هذا المسجد وانه مكون من طابقين وحجارته سوداء ، فدخله ؛ فاعترضته امرأة شقراء ، فمن شدة شوقه ولهفته لم بلتفت لها وبعدها استدعت هذه المرأة رجال الشرطة فقاموا بضربه ومعاقبته وخرج بكفالة ومنع من زيارة حيفا مرة اخرى .
نتمنا لكم التوفيق ❤