مشاركة مميزة

مجزة الطنطورة

مجزرة الطنطورة الفقرة الأولى (حين......الأحداث): السفح=أسفل الجبل  ، جمعها:سفوح. المقصود بكرملها : جبل الكرمل . المغصوب = المسلوب وما ...

الجمعة، 18 أكتوبر 2019

درس ساحة الحناطير

الفكرة العامة : 

تجسد حب الفلسطيني لارضه وبيان ممارسات الاحتلال القمعية لتهجير الفلسطينين .

الأفكار الجزئية : 

1_ذكريات وخواطر تحول في ذهن الكاتب .
2_ عملية البحث عن ساخة الحناطير وبيت جده .
3_وحشية الاحتلال وحرمان الكاتب من زيارة حيفا .  

العاطفة :

وطنية ممزوجة باللهف والشوق للوطن .

تحليل القصة الي عناصرها : 

الفكرة : تجسيم حب الفلسطيني لارضه وبيان ممارساته القمعية لتحرير فلسطين .
الأحداث : تسلسلت الاحداث بداية بحث الكاتب عن ساحة الحناطير وبيت جده القديم وتم ايجاده ومحادلة الدخول له واعتراض المرأة الشقراء واستدعاء الشرطة ثم انتهت القصة بحرمان الكاتب من زيارة حيفا .
الشخصيات : الاساسية : الكاتب .
                  الثانوية : الرجل الاشقر والام والاب والجد و 
                               المرأة الشقراء ورجال الشرطة .
الزمن : بعد النكبة .
المكان : حيفا _ ساحة الحناطير .
اللغة : السرد واللغة .
الحوار : داخلي وخارجي .
العقدة : عندما دخل البيت غير مبالي .
الحل : إخراجه من السجن بكفالة ومنع من زيارة حيفا .

المرادفات : 

كدت : اوشكت .
لم اعر الانتباه : لم انتبه .
يرطنون : يتكلمون بالاعجمية .
تلثم : تقبل .
تتوارد : تتابع وتتوالى .
الخواطر : الافكار .
انصت : استمع بالانتباه ودقة .
اسمع : استمع ويمكن لا انتبه .
اذرع : اقطع .
انبش : ابحث وافتش .
كهلاً : تجاوز الثلاثين من عمره .
الاوداج : عروق في العنق .
تعداني : تجاوزني .
مغالطتي : عدم معرفة الصواب .
ملحة : شديدة .
محجريهما : ما احاط العين .
لا الوي : لا اقصد شيئاً أخر .
اعترضتني : اوقفتني .
لهفتي : شدة شوقي .
برهة : فترة من الزمن .
ينتصب : يقف .
المنكبين : مجتمع رأس الكتف والعضد .
جسر : ممر .
سنطلق سراحك : سنفك اسرك .
اتمتم : احدث نفسي بكلمات غير مفهومة .
لذت : احتميت _ التزمت .

التشبيه :

تلثم المباني والشوارع : ( استعارة مكنية ) شبه الشوارع بانسان يقبل .
أرسم لها شكلاً : ( استعارة مكنية ) شبه المدينة بشيء هندسي يرسم(تجسيد) وشبه المخيلة بلوحة فنية (توضيح).
انبش عن ذكريات امي : ( استعارة مكنية ) شبه الذكريات بشيء مادي يبحث عنه (تجسيد).
بلهجته المتكسرة : (استعارة مكنية ) حيث شبه اللهجة بالمكسرة.
لذت بالصمت : ( استعارة مكنية ) حيث شبه الصمت بانسان يحتمي به الكاتب .

الدلالات :

نظرة قاسية : الحقد الدفين.
عيوني تلثم :توحي بشدة اللهف والشوق ( تراسل حواس حيث استخدم الكاتب العيون بدل من الفم )
انبش عن ذكريات امي : شدة اللفة لذكريات امه .
يمتاز بشكله القديم : قدم واصالة هذا المسجد .
حاولت النهوض : شدة الظلم والضرب والعنف الذي تعرض له من قبل الاعداء .

الاعراب :

كهلاً : خبر اول منصوب وعلامة نصبه الفتحة .
اشقر : خبر ثانٍ منصوب وعلامو نصبه الفتحة .
محمر : خبر ثالث منصب بالفتحة .
نظرةً : مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة .
عيناي : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الالف لانه مثنى .
اثنان : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الالف لانه مثنى .
ثالث : اسم اخذ مرفوع وعلامة رفعه الضمة .
حقاً : مفعول مطلق لفعل محذوف منصوب بالفتحة .

الاساليب :

هل هذه ساحة الحناطير ؟ استفهام حقيقي .
لم استفق الا وانا : قصر .
متى ، كيف اخذوها ؟ : استفهام ،غرضه :التعجب .
خذ : امر ، غرضه : الالزام .
اوليس من يطرد من وطنه : استفهام ، غرضه التعجب .

حل اسئلة الكتاب الوزاري :

اولا : نجيب : 
1_ أ_"٢" .
    ب_"٣".
    ج_"٣".
2_تذكر حيف كان ينصت لوالده وهو يحدثه عن جمال حيفا وعن ذكرياته .
3_ انكر وجود ساحة الحناطير ورده كان قاسي .
4_عندما توقف عندها كان يربط بينها وبين حديث والده بحيث تنطبق عليها مواصفات ووجود جامع الاستقلال الذي اكد ذلك .
5_الخارجي : لكن لم ، الا تظري لم .
    الداخلي : الكاتب يحدث نفسه حقاً إني لمجنون .
6_شعر برغبة شديدة وملحة في دخول البيت واصيب باللهف والشوق ثم اندفع عند الباب الخارجية بحيث لايقصد الا الزيارة .
7_ان ياخذ المحتل كفالة من اهله في القدس وسيذهب الى الجسر مباشرة للمغادرة ولن يسمح له بزيارو حيفا مرة اخرى.

ثانيا : نفكر : 
1_ انها تنقل الانسان من بلدا الي اخر وكان يدافعون عنها الناس وكانت تنظم التظاهرات والاحتجاجات ضد بريطانيا .
2_لذت بالصمت ؛ لانه تذكر نكبة فلسطين وحرر اهله منها وتذكر المحتل الذي اغتصب منه .
3_على شدة اللفهة والشوق لرؤية البيت .
4_انه اتهم صاحب البيت باللص .
5_الحيرة والحزن والاسى على ضياع الوطن .
6_لانه رضي ان يرجع الى وطنه ضيفا .

تلخيص القصة :

بينما كان يتجول الكاتب في حيفا ويتامل معالمها ومبانيها وشوارعها والشوق يعانقه فكان يريد تقبيل كل شيء يراه ، وفي كل خطوة يتذكر حديث والده عن هذه المدينة الجميلة ، وفجأة ظهرت ساحة ؛ فتذكر حديث ابيه عن ساحة الحناطير ، فسال احد الوجوه الغريبة ( هل هذه ساحة الحناطير ؟) فأجابه بنظرة قاسية ولهجة مكسرة : ( لايوجد في حيفا مكان بهذا الاسم ) وتعداه مسرعا ، من ثم وقعت عيناه على مسجد يمتاز بشكله القديم ، وحجارته المتآكلة ، فتذكر جامع الاستقلال الذي طالما حدثه ابيه عنه ، وبعدها تذكر ان بيته بحيفا بالقرب من هذا المسجد وانه مكون من طابقين وحجارته سوداء ، فدخله ؛ فاعترضته امرأة شقراء ، فمن شدة شوقه ولهفته لم بلتفت لها وبعدها استدعت هذه المرأة رجال الشرطة فقاموا بضربه ومعاقبته وخرج بكفالة ومنع من زيارة حيفا مرة اخرى .
     
                     نتمنا لكم التوفيق ❤



درس مرارة أبً

الفكرة العامة :

تصوير حالة إجتماعية تتمثل في عقوق الأبناء لآبائهم .

 المرادفات :

غذوتك : أطعمتك _ كفيتك مؤونتك .
علتك :من عال بمعنى : كفله وقام بتقديم بما يحتاجه من طعام وكساء .
يافعاً : شابا بالغا .
تعل : تشرب مرة ثانية . 
تنهل : تشرب مرة اولى .
ادني : اقرب .
نابتك : أصابتك .
الشكو : المرض والألم .
أبت : انام .
أتململ : اضطرب وأشعر بالقلق .
المطروق : المصاب .
تهمل : تدمع .
فلما بلغت السن . ما المقصود بالسن : سن الرشد والبلوغ .
الغاية : الهدف .
أؤمل : اتفائل او اضع عليك الآمال .
جزائي : ثوابي .
عبتني : اتهمتني بالنقص .
أوليتني : أعطيتني .
المفند : ضعيف الرأي .
عثرة : زلة أو خطأ .
هبلت : فسد عقلك .
معداً : مستعداً .
موكل : مكلف .
ينوبه : يعتاده 

التشبيه : 

كأني أنا المطروق : شبه الشاعر نفسه بإبنه المريض عندما يمرض .
كأنك انت المنعم المتفضل : شبه الشاعر ابنه بإنسان يتفضل عليه .( توضيح )
تراقب مني عثرة : ( استعارة مكنية ) شبه العثرة بشيء يراقب . (تجسيم )

الدلالات : 

البيت الثاني : شدة خوف الشاعر وقلقه على ابنه وقت المرض .
البيت الثاني عشر : النية المبينة للخلاف .
البيت الحادي عشر : محاولة الابن للتصيد للأخطاء .

الإعراب :

مولوداً : حال منصوب وعلامة نصبه الفتخة .
يافعاً : حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة .
ساهراً : خبر بات منصوب وعلامة نصبه الفتحة .
نفسي : فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة منسابة للياء .
الردى : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة .
غلظةً : اسم معطوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة .
جبهاً : مفعول به ثانٍ منصوب وعلانة نصبه الفتحة .
ستون : فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه ملحق بجمع مذكر سالم .
يمضِ: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة .
رأيه : نائب فاعل لاسم المفعول مرفوع بالضمة .
التفنيد : مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة .
رأي : خبر المبتدأ مرفوع بالضمة .
أعزل : خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة والجملة الاسمية في محل نصب حال .

الأفكار الجزئية : 

1_صور تضحية الآباء في سبيل راحة أبنائهم .
2_ خيبة أمل الشاعر نتيجة تصرفات إبنه .
3_مواقف الاب من ابنه .

 ختام القصيدة :

وقد ختم الشاعر القصيدة بما يتوافق مع الحكمة القائلة الجزاء من جنس العمل او كما تدين تدان حيث ينوه الشاعر ال ابنه بانه سوف يعاني نفس المعاناة التي عاناها الشاعر ويشرب من نفس الكأس الذي أشربه لوالده وهو في مرحلة الضعف والحاجة .

العاطفة : 

العاطفة العامة : عاطفة إنسانية وإجتماعية .
العاطفة الجزئية : الغضب والعتاب .

أسئلة الكتاب الوزاري : 

أولا : نجيب عن الأسئلة : 
1 _ أ = "٢" .
     ب= "٢" .
     ج= "٤" .
2_ خيبة أمل الأب ---》الأبيات ٥_٦ .
     مواقف البن من أبيه --》 الأبيات ١٠_١١_١٢ .
     رعاية ابنه وخوفه عليه --》 الأبيات ٢_٣_٤ .
3_ ( رعايته وهو صغير _اتهامه_ذكر فضله على الابن _الاستعداد للخصام ) .
4_ أن ولده يتهم جزافاً دون أي اثبات او دليل وبالتالي لا يستطيع المواجهة .

ثانياً : نفكر : 
1_ بسبب معاملته له بقسوة وعقوق وقابل الاحسان بالاساءة وأنكر جميله .
2_استخدم المعاقبة اللينة والرقيقة بعيداً عن أسلوب العنف ممزوجا بالرشد والنصح .
3_ ليبقى حبل التفاهم موصولا ما بينه وبين ابنه لعله يرجع الي رشده ويدرك حق أبيه عليه .
4_ استخدم الشاعر ان بنفس المعنى من حيث المقابلة الاحسات بالاساءة ولكن اختلفا في الاسلوب المتبع حيث اتبع امية أسلوب المعاملة الرقيقة بينما اتبع معن أسلوب القسوة واللهجة الشديدة .
5_ ١_صور الليلة بأنها سبب في مرض ابنه .
    ٢_شبه العثرة بشيء يراقب .

                           نتمنى لكم التوفيق ❤